لا يجهل أحد في قطاع التعليم ما للدروس التطبيقية من فوائد ومردود تربوي على المعلمات، حيث تساعد على تبادل الخبرات بينهن، وتوضيح بعض الاستراتجيات بشكل عملي لهن، وهي تهدف إلى اطلاع الحاضرات من المعلمات والمشرفات على طريقة تدريس معينة أو نموذج جيد في التدريس،
ونظراً لأهمية الدروس النموذجية تحرص مدارسنا على إقامتها في كل فصل دراسي وفي مختلف التخصصات.
وقد تألقت الأستاذة أسماء الرميخان في يوم الاثنين الموافق 25/1/1431هـ في درس تطبيقي أقامته بعنوان [النموذج الجاهز] للصف الثاني ثانوي، حيث أبدعت في شرح الدرس مستعينة بإستراتيجية التعلم التعاوني، وإستراتيجية العصف الذهني، كذلك قامت بتطبيق عملي مع الطالبات للتشكيل على مانيكان، وتصغير وتكبير النماذج.
كما صاحب الدرس عرض مميز بالبوربوينت، وتم توزيع ملفات يحتوى كل ملف منها على تحضير وعرض الدرس وأوراق العمل المستخدمة خلال الدرس.
وحضر الدرس كل من المشرفة التربوية الأستاذة أمل البابطين والمشرفة التربوية الأستاذة منيرة الصبيحي، ومعلمات المواد العملية من مدارس أخرى ومن نفس المدارس.
ونظراً لأهمية الدروس النموذجية تحرص مدارسنا على إقامتها في كل فصل دراسي وفي مختلف التخصصات.
وقد تألقت الأستاذة أسماء الرميخان في يوم الاثنين الموافق 25/1/1431هـ في درس تطبيقي أقامته بعنوان [النموذج الجاهز] للصف الثاني ثانوي، حيث أبدعت في شرح الدرس مستعينة بإستراتيجية التعلم التعاوني، وإستراتيجية العصف الذهني، كذلك قامت بتطبيق عملي مع الطالبات للتشكيل على مانيكان، وتصغير وتكبير النماذج.
كما صاحب الدرس عرض مميز بالبوربوينت، وتم توزيع ملفات يحتوى كل ملف منها على تحضير وعرض الدرس وأوراق العمل المستخدمة خلال الدرس.
وحضر الدرس كل من المشرفة التربوية الأستاذة أمل البابطين والمشرفة التربوية الأستاذة منيرة الصبيحي، ومعلمات المواد العملية من مدارس أخرى ومن نفس المدارس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق