لم تكن كلمات الحب تلك التي نتمتم بها كافية أو معبرة
عن فئة مربية كان كان لها الفضل بعد الله في إعداد جيل واعي ..
لم ننسَ يوماً ذلك العطاء وفي شيئ بسيط لا يضاهى مجهودكم
شاركنا المسنين في هذا اليوم العالمي
فكان إبداء المشاعر وغرس روح المحبة والإحترام لهم مطلباً ملموساً
وفي يوم السبت الموافق 3 /11 /1432 هـ
كان لمعلمات الدين بإشراف الأستاذة خلود الغامدي بصمة رائعة في ذلكـ
حيث قدمن البرامج المتنوعة من إذاعة ونشرات وعرض ركن يحمل أعمال ومطويات معبرة