يسهم التفكير الإبداعي في تنمية وعي الطالبات بما يدور حولهن، ويعمل على زيادة فاعليتهن وكفاءة العمل الذهني لديهن في معالجة ما يقدم من مواقف وخبرات، كما يعمد إلى تطوير اتجاهاتهن الإيجابية نحو المدرسة وزيادة الحيوية والنشاط في تنظيم المواقف أو التخطيط لها .
ونظراً لأهمية إستراتيجية التفكير الإبداعي تألقت الأستاذة مها الحربي في دورة أقامتها للمعلمات المستجدات حول هذه الإستراتيجية في يوم الثلاثاء الموافق 26/10/1431هـ، حيث شرحت مفهوم التفكير الإبداعي وعوامل نجاحه، ومعوقاته ومهاراته، ووضحت قوانين الإبداع، وصفات الشخص المبدع، والمهارات الست للتفكير الإبداعي، كما قامت بتطبيقات عملية على مهاراته مستخدمة وسائل ونماذج حسية.
دعمت الدورة بعرض متميز على البوربوينت، وصور وأوراق عمل متنوعة، بالإضافة إلى استخدام السبورة التفاعلية.
ونظراً لأهمية إستراتيجية التفكير الإبداعي تألقت الأستاذة مها الحربي في دورة أقامتها للمعلمات المستجدات حول هذه الإستراتيجية في يوم الثلاثاء الموافق 26/10/1431هـ، حيث شرحت مفهوم التفكير الإبداعي وعوامل نجاحه، ومعوقاته ومهاراته، ووضحت قوانين الإبداع، وصفات الشخص المبدع، والمهارات الست للتفكير الإبداعي، كما قامت بتطبيقات عملية على مهاراته مستخدمة وسائل ونماذج حسية.
دعمت الدورة بعرض متميز على البوربوينت، وصور وأوراق عمل متنوعة، بالإضافة إلى استخدام السبورة التفاعلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق