تعد أنفلونزا الخنازيرA-H1N1- من أحدث أنواع الأنفلونزا التي تصيب الإنسان، وتنتقل مباشرة من شخص لآخر، حيث تشير المعطيات أنها سريعة الانتشار وتنتقل عن طريق الرذاذ، وتشابه في أعراضها وعلاماتها الإصابة بالأنفلونزا الموسمية لحد كبير.
ولمواجهة هذا الوباء لابد من بعض الإجراءات الاحترازية كالحملات التوعوية التي تهدف إلى الحد من انتشار أنفلونزا الخنازير في المدارس من خلال التعريف بالمرض وطرق انتقال العدوى به، وكيفية الوقاية منه، مع التركيز على تعزيز التوجهات والسلوكيات الصحية بين صفوف الطالبات.
ولمواجهة هذا الوباء لابد من بعض الإجراءات الاحترازية كالحملات التوعوية التي تهدف إلى الحد من انتشار أنفلونزا الخنازير في المدارس من خلال التعريف بالمرض وطرق انتقال العدوى به، وكيفية الوقاية منه، مع التركيز على تعزيز التوجهات والسلوكيات الصحية بين صفوف الطالبات.
لذلك تضامناً مع الحملة الوطنية للوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير، وحرصاً من مدارس التربية النموذجية على توضيح كل ما يتعلق بهذا الوباء وطرق الوقاية منه ومكافحته، أقام القسم الثانوي (بنات) برنامجاً توعوياً بمرض أنفلونزا الخنازير وذلك في يوم الثلاثاء الموافق 24/10/1430هـ في قاعة الشيخ محمد الخضير الثقافية.
حيث أعدت معلمات قسم العلوم محاضرة عن هذا الوباء تناقش محاور متعددة (تاريخه ومراحل تطوره، كيفية انتشاره، طرق الوقاية منه وعلاجه)
وقد ألقت المحاضرة كل من الأستاذتين روضة العتيبي ورقية السبيل..
كما كان للطبيبة د/ أميرة صلاح الدين مداخلة تحدثت فيها عن ضرورة تقوية المناعة في الجسم من خلال التغذية السليمة، وعن دور التطعيم في الوقاية من الأمراض.
وفي الختام أجابت الطبيبة على أسئلة واستفسارات الطالبات..
حيث أعدت معلمات قسم العلوم محاضرة عن هذا الوباء تناقش محاور متعددة (تاريخه ومراحل تطوره، كيفية انتشاره، طرق الوقاية منه وعلاجه)
وقد ألقت المحاضرة كل من الأستاذتين روضة العتيبي ورقية السبيل..
كما كان للطبيبة د/ أميرة صلاح الدين مداخلة تحدثت فيها عن ضرورة تقوية المناعة في الجسم من خلال التغذية السليمة، وعن دور التطعيم في الوقاية من الأمراض.
وفي الختام أجابت الطبيبة على أسئلة واستفسارات الطالبات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق